ج.م.رود ول
طبعت ترجمة رود ول للقرآن الكريم في أول مرة سنة 1861 م ، وحيث تطورت مطالعات المستشرقين في القرن التاسع عشر اضطروا للاستفادة من ترجمته .
ولم يترجم القرآن فحسب ، بل شرح آراءه في معاني الآيات القرآن الكريمة ، ولهذا اشتهرت ترجمته بين المطالعين والمحققين ، كما زاد عدد طبعاته ومبيعاته ، وصار كتاباً يشار إليه بالبنان
0 التعليقات:
إرسال تعليق